[/center]

شكراً عمرى لمشاركتك
فكرى شووووووووووووى
يلااااااااااااا ما تيأسى

ههلا ..؟؟!!

هو لم يمت وهي ليست جريمة قتل بل تعذيب نفسي
اعتقد انه في يوم من الايام لم يحتمل تعذيبهما وانفرط بالكلام السئ لهما ولكن كلامه كان حق
اما عن قميصه فلربما علقه والده بشكل سئ على سريره تعذيبا له وبما ان السرير فيه اخشاب وحدائد ومسامير فلربما اذاه شيئا من ذلك ولربما استطاع الافلات من تعليه ولم يكن لديه الا ان مزق قميصه لكي يهرب ولذلك قطعة القميص الممزق كانت عند السرير ولربما هو اختبئ بما انك قلتي ان الغرف كبيرة ربما اختبأ باحدى زوايا الغرفه بالبدايه وعندما دخل والده ليتفقده وجد قميصه مغطا بالدماء فظن انه مات
وقال انه توفي بسبب مرض

اعتقد هذا الحل مع انه غير منطقي

لالا انه ليس تعذيب نفسي انه والد احمد قد قتله انا اضن ذالك لانه دخل مستشفى بعد موت طفله ولنه لا يريد من ابو وسام فتح تلكه الغرفه
هذا توقعاتي
مشكوره على هذه المسابقه

اذا اكتشفنا ان الاب قد كذب لكن هنالك سببا جعله يكذب الا اذا كان يحب زوجته ولا يريد فضحها او انه هو القاتل لكن اين اختفت زوجة ابو احمد ومشكلة لماذا الولد يطلب المساعدة نعرف كلنا ان الاب اذخل للمصح لكن اود ان اعرف عند موت الطفل قلت انه قد فحص والمشكلة التانية من اين الدم

اه اظن وان الزوجة كانت تسمم الولد ساخبركم كيف كانت تسممه بقليل دائما في اكله كي اذا فحص لن يستطيع الاطباء كشف سبب المرض

انشاء الله راح اشارك

انا اقول ان الام القاتلة

يسلموو

قاعده افكر بقصه وان شاء الله راح اكتبها

رووووووووووووووعه

لقد احضرت كونان وهو من دلني على الحل المعقول ههههههههه........اتمنى
اعتمادا على مقولات الجيران و ما قرات فهناك جريمة قتل كما قال الجيران انه قبل موته كان يلعب فرحا و توقعاتي هي أن غيرة الزوجة قتلت الولد بعد عودته الى الدار لقد قتلته في غرفته وذلك ما اثار وجود بقعة يابسة في القميص بعدما رمته اسفل السرير لكي لا يكشفها الاب وعند عودة الاب قالت له ان الولد تاثر لحمى فمات :thank you:

الكود:

وعندي ملاحضه :عندي احتمال ان الاب هو القاتل لانه هو دخل المصحه النفسيه لسته شهور واحتمال الام فعندما وجدوه ميت كانت الام علقت ملبس من ملابسه ووضعت الدم الذي اخذته منه بعد مانومته هذا جوابي الثاني ايش رايكم؟

غداً إن شاء الله سأضع اللغز الثانى

و أيضاً كانت اجابة احلى بنت و الورد الأبيض كانت صحيحة
لكن كان ينقص البعض ذكر التفاصيل
شكراص لمشاركتكم